كانت المدينة ولا زالت مركزا مهما من حيث موقعها الاستراتيجي بين القارتين الآسيوية والافريقية ووقوعها على شاطئ البحر الأبيض المتوسط الذي يجعل منها ميناء مهما للتجارة وأعمال الصيد، ولكن صعوبة نقل البضائع عبر المعابر مع إسرائيل وعدم سلاسة النقل مع مصر يجعل حجم التبادل التجاري ضئيلا مع الحجم المفترض بسبب الموقع الجغرافي.