الساكن فينا
(1)
** تغيب (ظلاله) فتلفحنا الهاجرة..
ينأى الفيء
ويحضر الغياب
ونبحث عن هذا ال(تسكنه)
المحبة، فنلفي (الهاتف) صامتاً..
وقد اعتدنا فلا نعتد..
لعله (الإبداع) يحركه ويتحرك به..
إذن:
فهي رواية جديدة، أو مسيرة متجددة، أو وفاء يضيفه إلى أفيائه،
(2)
** وكما في (عكاظ)
يخصص (للثقافية) كتاباته ...>>>...